قضية مؤسسة الرياض والاتحاد تعود الى عهد منصور البلوي عام 1425 هجري
اذ ابرمت اتفاقية مع نادي الاتحاد ووقعت العقو دعلى ان تقوم مؤسسة الرياض
بتسويق بطاقة الاتحاد الذهبيبة لجماهيرة في انحاء المملكة وقد حصلتى على
البطاقة عن طريق المؤسسة ولكن وقع خلاف ما بين الادارة والمؤسسة على اثر الخلاف
فسخت ادارة الاتحاد الاتفاقية لاخلال المؤسسة بالاتفاقية الموقعة بين الطرفين
اشتكت مؤسسة الرياض وطالبت بمبلغ 800 مليون من ادارة الاتحاد وشنوا الصحفيين
في ذالك الوقت حملة على رئس النادي حينها كيف يورط النادي في هذا المبلغ الكبير
وقدمت المؤسسة شكواها الى المحكمة واحيلت الى جهة الاختصاص في الغرفة
التجارية
وبلغت جلسات التقاضي 29 جلسة امام ثلاث قضاة وكسب الاتحاد القضية
الا ان المؤسسة لم تقبل بالحكم واحالت دعواها الى المحكمة وطلعت الايشاعات
ان المؤسسة في طريقها لكسب الحكم و الرئس هو من ورط الاتحاد في هذة المصيبة
ولا يصح الا الصحيح المحكمة اخيرا ايدت الحكم الصادر سابقا في الغرفة التجارية
لمصلحة نادي الاتحاد تطرق الرئس في ذالك الوقت للعقد المبرم بين الاتحاد ونؤسسة
الرياض وقال بالحرف الواحد انا واثق كل الثقة ان المؤسسة لن تطال ولا مليم واحد
من نادي الاتحاد وكان عند كلمته والقضية دايرة في المحاكم من شهر رمضان عام
1425 الى ان انهيت في هذة الايام محامي الاتحاد على ما اعتقد هو عمر الخولي
ارفع له القبعة لانه ترافع في ما اعتقد في السابق وكسب الجكم لصالح الاتحاد
واعتقد انه هو من ترافع امام المحكمة حاليا والجمد لله على البراة __DEFINE_LIKE_SHARE__